ها أنا /الشاعرة ماهينور اليوسف

هااناا و التحدي و قيود بمعصمي

و ها هو القدر 

يكتب ..

و يملي عليّ

انه من خان العهد لا امان له و لا معه

يا صديقتي ..

انصتي للحرف الذي

نطق علي الورق

فصدااه مدوي

بمدينتي

اياك و الوثوق بالذي

كل ليل لقناع يرتدي

ايا #عبير التي كتبتها بدفاتري رفيقة دربي

ها هي يداي مقيدتان بقيد الاخلاق 

فلا انا ناطقة لما حدث ليسر خاطري

و لا انا للصمت منصته

اخبريني بالله عليك

كيف لقيودي ان تكسر

و اصرخ للعالمين انني

لم اعد تلك التي للطيبة تصنفٌ

يا قيودا اتعبتني اياماا الا تنجلي تلك الظلمات

و اعود تلك التي نورا يضئ كونا

و زهرة تنثر عبقااا بالارجاء

فتتعطر بِأدب اخلاقِهاا

الكلماات و تعلم الذي 

فقد لجام لسانه

انه لا محال 

للقيد 

سين

كسر 

و حينها

ساملئ الصحف 

بفصاحة حرفيّ

انني صنت لساني و قلمي عن كل ذي عديم اخلاقا

ليس خوفا انماا حسن ادب تعلمته علي يد ام هي ملكةة

على عرش الاخلاق دونما منافسه

...... ماهينور اليوسف