التعصب الديني تأخر للبشر /بقلم الأستاذ د. عبدالعزيز كبار
التعصب الديني ناخر للبشر
عالة على الحياة المتعصب خطر
مسلم مسيحي شو الو معنى الكلام
ان كنت فاقد للبصيرة والبصر
من أعطى الناس الوكالة الدائمة
وجعل من الاعراف قصة حاسمة
لا يعقل للغبي ان يصبح رئيس
فقط لكونه ابن طائفة قائمة
كل البشر من اب واحد كان
وتعددوا الرسل بتعدد الاديان
بكل بيئة ومجتمع عندك عادات
لكن الجوهر ضميرك يا انسان
الله هدانا للمحبة والسلام
وأعطى النصيحة وأطلق الاحكام
وأقر الهداية بنور من وحيه
لبني الإنسان بالزمان وفي المقام
جبة رجال الدين من صنع الانسان
وعمامة الشيخ كما الوسة المطران
وعصا الكاردينال في الها دليل
وأعراف ما انزل بها من سلطان
بدي حقوق شعبي جلها
وهو رئيس العام قبل الخاص
عقدة مرض صعب النفوس تحلها
ما دام بالقانون يختلف القياس
وما دام في مسؤول اختيار ومريض
حا يضل عنا بالحكم في التباس
د .عبدالعزيز كبار
تعليقات
إرسال تعليق