صِلني /الشاعرة ماهينور اليوسف
صِلني
شوق زارة الحنين
ذات ليل ناجيتك
اين منك تلك التي لليلك
تنتظر كما الوليد لحضن ام
اوكنت ذاك المغرور الذي
هوينه يُقبل و من بعد ينأ
لولاك ما كانت نور للحرف
تغزل....
صغيرتك قلبها يحبو من اول
دقة لك..
ايا ايها الذي بايسري ينبض
رحماك ب نور و فؤادها
صِلني و من ثم اٌربت على
من بِهواكَ تتعذب
كُلي اليك مسافرا
هَجر لَيلي ..
و بات لايسرك راغباً
ايطول البُعاد بيننا
ام كٌتب علينا
ان نلتقي عبر الاسطر
و الكلمات ...
حَن و رَق لك الفؤاد
ف صِلني سَيدي..
تعليقات
إرسال تعليق